
-
من هو الخميني؟ وماهي اصل ديانتة؟ ومن جعله يحكم ايران ؟
-
صدقي صبحي يجري اتصالات سرية بالسعودية والإمارات والإخوان لانقاذ مصر من السيسي
-
الملك سلمان يأمر بعودة مجموعة "بن لادن" للعمل في المشروعات بعد وقفها
-
شاهد..بالأسماء الكشف عن اكبر عملية فساد بوزارة الزراعة متورط فيها 9 وزراء و3 صحفيين كبار
-
تعرف على القصة الكاملة لـ"الفنانة ميرنا المهندس" من المرض إلى الوفاة المفاجئة
-
الأسد: يجب أن نكون واقعيين بشأن جهود السلام الروسية
-
بدء اجتماع وزراء الخارجية العرب.. وأبو مازن: ما تقوم به إسرائيل جريمة حرب
-
قوات الاحتلال تعتقل تاجرا فلسطينيا على معبر "إيرز"
-
الخارجية التونسية: لم تطلب أى جهة ليبية المقايضة على الصحفيين المختطفين
-
العبادى يوجه مؤسسات الدولة بتوفير الأجواء المناسبة لعمل الصحفيين
الشيخ عاصم عبدالماجد...بيننا وبين ثورة شعبية (ناجحة) في بلدان عالمنا الإسلامي عقبتان:
11/02/2020 02:36

م. عاصم عبدالماجد
● مؤسسات القوة داخل كل بلد.
● والتدخل الخارجي عند فشل هذه المؤسسات في قمع الثورة.. وهذا التدخل كما رأينا قد يكون بالقمع أو بتفجير وتزكية صراعات داخلية لتتجه البلد نحو الفوضى.
بعد نجاح انتفاضة 25 يناير في عزل مبارك وعقولنا مضللة بفكرة أن تفجير الاحتجاجات الشعبية ونجاحها في اقتحام الميادين كاف لنجاح الثورة.
مع أن هذا لا يزيد عن كونه الخطوة الأولى فقط.
وبين هذه الخطوة وبين نجاح الثورة أهوال مهولة وصعاب عصية.
● ● ● ●《 والحل هو حل المعضلتين السابقتين أولا 》● ● ● ●
□□ أعني (أولا) كيفية تخطي عقبة القمع الداخلي الذي سيصل عند الحاجة للقصف بالطيران وتدمير مدن وقرى بأكملها.
وتخطيها بأحد طرق:
---------------------
● إما بالاستمالة والإغراءات وهو صعب لأنك الطرف الأضعف فقدرتك على الاستمالة
شبه منعدمة.
● أو بالإقناع وهذا مهم وقد ينجح مع بعض القيادات الوسطى والصغيرة. لكنه صعب جدا وصعب للغاية مع القيادات الكبرى التي هي جزء لا يتجزأ من منظومة العداء العقائدي للشعوب المسلمة (السيسي مثالا)
● أو بهزيمتها عسكريا وهذا لا يتيسر لأكثر شعوبنا.
● أو بالتقاء مصالح بينها وبين الشعوب فتتحدان ولو مؤقتا ضد الحاكم كما حدث مع حسني مبارك. بل وكاد يحدث مع السيسي.
□□ وأما معضلة التدخل الخارجي فهي أصعب وأما حلها فقد ذكرته سابقا:
● وهو أن يكون للعرب والمسلمين المهاجرين والمقيمين بالغرب كلمة مسموعة عند ساسة هذه الدول.
ومن عجب أن يستطيع اليهود فعل ذلك فصاروا أصحاب كلمة الفصل في أمور السياسة الخارجية لهذه الدول..
بينما لا يزال أهلنا من العرب والمسلمين هناك تائهين مترددين منقسمين متفرقين!!
والله المستعان.
لمعرفة المزيد